المقدمة أولاً: إنّ الله، سبحانه وتعالى، تعرّض لخلق الإنسان في كتابه المجيد، فقال عزّ من قائل: )لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيم( [التين/4]، ثم أشاد سبحانه بعظمة هذا الخلق: )فَ... اقرأ المزيد
المقدمة أولاً: إنّ الله، سبحانه وتعالى، تعرّض لخلق الإنسان في كتابه المجيد، فقال عزّ من قائل: )لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ فِي أحْسَنِ تَقْوِيم( [التين/4]، ثم أشاد سبحانه بعظمة هذا الخلق: )فَ... اقرأ المزيد